الفنون التشكيلية في الإمارات Options
الفنون التشكيلية في الإمارات Options
Blog Article
يمكننا أن نصنف هذه الأعمال إلى مجموعتين رئيستين، المجموعة الأولى تهتم بالتراث والأصالة والبيئة بشكل عام، بينما المجموعة الثانية تهتم بالحداثة .
فن الطباعة: يعتمد هذا النوع على نسخ الأشكال باستخدام المعادن و الأحجار والأخشاب.
الرئيسية ما الجديد فعاليات و دعوات مفتوحة عن الهيئة من نحن رسالة المدير العام تواصل مع المدير العام الخارطة الاستراتيجية استراتيجية دبي للاقتصاد الإبداعي المشاريع والفعاليات آخر الأخبار البيانات المفتوحة الاستدامة المؤسسية اكتشف معرض الصور الوجهات الثقافية متاحف مكتبات مواقع تراثية المراكز الفنية والثقافية تواصل معنا
ويقدّم لنا «ويل ديورانت» تحليله ورؤيته لبدايات الفنّون ونشأتها في الجزء الأول من كتابه «قصة الحضارة»، وذلك من خلال نظريات العديد من الفلاسفة والباحثين التي جمعها في رؤيته الخاصة الموحدة بالشكل التالي: «ولنا أن نقول بأنه عن الرقص نشأ العزف الموسيقي على الآلات كما نشأت المسرحية، فالعزف الموسيقي -فيما يبدو- قد نشأ عن رغبة الإنسان في توقيع الرقص توقيعًا له فواصل تحدده وتصاحبه أصوات تقوية، وكانت آلات العزف محدودة المدى والأداء، ولكنها من حيث الأنواع لا تكاد تقع تحت الحصر، صنعها من قرون الحيوانات وجلودها وأصدافها وعاجها، ومن النحاس والخيزران والخشب.
تتمثل هذه الخدمة في اعتماد المبدع والموهوب لإصدار فيزا ثقافية طويلة الأمد وتعمل على استقطاب الموهوبين والفنانين والمبدعين
وقد تجول الشيخ سالم بن عبدالرحمن القاسمي بين أروقة المعرض واطلع على الأعمال التي تعكس شعاره لهذا العام، وتحمل دلالات واسعة ترصد أصالة الفنون التشكيلية في دولة الإمارات العربية المتحدة، كما تعرف على مختلف الأساليب والمضامين الفنية التي تنطوي على أعمال من التصوير الزيتي والمائي، والنحت، والخزف، والأعمال الفراغية، وغيرها من التجارب المعاصرة.
الفنون المحركة للأحاسيس: وهي الفنون التي تثير المشاعر مثل فن الموسيقى المؤثر على حاسة السمع، وفنون الرسم المؤثرة على حاسة البصر.
وحاليًا تستخدم كلمة فنّ لتدل على أعمال إبداعية تخضع للحاسة العامة كفنّ الرقص، الموسيقى، الغناء، الكتابة أو التأليف والتلحين وهو انقر على الرابط تعبير عن الموهبة الإبداعية.
المدرسة الدادائية : لم يُكتب لهذه المدرسة النجاح، إذ أنها اعتمدت على تجسيد الأمور الغير بارزة وغير هامة، وبدأت في شرحها بالتفصيل.
«جنوب بيكو: فنانون أمريكيون من أصول إفريقية في لوس أنجلوس في الستينات والسبعينات»، هو كتاب آخر، عرض في منصة «نقطة لقاء» للمؤلفة كيلي جونز.
وفي ما يتعلق بالموضوعات التي يتم تناولها ضمن خريطة الأعمال المحلية، يقول الفنان سقاف الهاشمي: فنون الشارع تمثل قيمة كبيرة ترصد الحراك المجتمعي والمشروعات الحيوية بصورة إيجابية، وهو ما يسعى الفنانون الإماراتيون بوجه عام إلى طرحه عبر أعمالهم الحالية، التي تعيد طرح العلاقة بين مفهومي البيئة والواقعية، وربطها بالأحداث عبر قدرة الفنان على التقاط التفاصيل وإعادة صياغتها، واختيار الزاوية التي سيتعامل فيها مع فكرته، التي في كثير من الأحيان نجد أن نسيج تفاصيلها هي انعكاس حقيقي لتطورات مستوى المعارف والفنون حول الكثير من المفاهيم، التي هي جزء أصيل وجوهري من أي واقع، وتعبر عن المخزون الشعوري الإنساني، من دون الحاجة إلى الطرح المباشر، الذي يأتي غالباً على حساب جماليات العمل الفني.
فن النحت: يُعد النحت من الفنون الإبرازية التي تعمل على تشكيل شكل من أشكال الحجارة أو الطين أو الأخشاب، وهي التي تنقسم إلى نوعين وهما النحت البارز، والنحت النحت الغائر، فضلاً عن النحت ثلاثي الأبعاد؛ الذي يتجسد في التماثيل التي تُمثل قادة العالم والرياضيين وتوجد في الأماكن العامة في مُختلف أنحاء العالم،
اما الفنان (جريكو) فقد صور الكثير من الموضوعات الفنية، من بينها لوحة كانت سببا في تعريفه بالجمهور، وهي لوحة غرق الميدوزا، وهي حادثة تعرضت لها سفينة بعرض البحر وتحطمت هذه السفينة ولم يبق منها سوى بعض العوارض الخشبية التي تشبث بها بعض من بقوا أحياء للنجاة، ففي هذه اللوحة صور الفنان صارع الإنسان مع الطب
وقد عبر الفنان المستقبلي عن الصور المتغيرة، بتجزئة الأشكال إلا آلاف النقاط والخطوط والألوان، وكان يهدف إلى نقل الحركة السريعة والوثبات والخطوة وصراع القوى، قال أحد الفنانين المستقبليين «إن الحصان الذي يركض لا يملك أربعة حوافر وحسب، إن له عشرين وحركاتها مثلثية».